مابقيتش لاقياهم
مابقاش فى بنوته كلبوظه خدودها تتعدى حدود وشها كل يوم تييجى ١٠٠مره تحطهم على شفايفى عشان تاخد بوسه
بقت بره طول اليوم و مابتردش على التليفون عشان مشغوله بالعماره و تدريبات الرجبى و الامريكان فوتبول
مابقاش فى ولد لذيذ بيمشى ورايا طول النهار و يطبطب على دراعى لحد ما يطهقنى من كتر الحب و الاهتمام
بقى مشغول بالهندسه و أيزك و السفر و الصحاب و المشروعات و التصوير.
مابقاش فى ولد تانى اكبر ييجى يحكيلى ايه اللى بيحصل فى يومه بالتفصيل و ياخد رأيى فى كل حاجه.
او يعزمنى على سينما او خروجه حلوه... كبر و بقى عنده الدايره و الكميونيتى بتاعته اللى بيحكى معاهم و ياخد رأيهم و يخرج معاهم
كبروا ماشاء الله و بقوا مستقلين...
انا اللى بقيت بدور عليهم و أحاول "أقفشهم" على قد قولهم،
باحاول يلاقولى وقت اقعد و اتكلم معاهم بعد ماكنت أنا اللى مشغوله بيهم و عليهم.
بس عادى يعنى انا ولا هاممنى لأن عندى عيال ألذ منهم بكتير
جوجو و عثمانى!
قطاقيطى حبايبى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق