دولاب الحكايات
<! دولاب الحكايات ؟ إيه العنوان الغريب ده ؟
حتى إنت ياماما بقيتى بتعرفى تفتكسى ؟
إحنا نعرف دولاب الهدوم ، ودولاب الملايات
لكن إيه يعنى دولاب الحكايات بتاعك ده؟
]-->لا يا حلوين إنتى وهو ده دولاب الحكايات
بتاعكوا إنتم مش بتاعى أنا ولا نسيتوا ؟
طبعا ً نورا وعلى مش ممكن يكونوا فاكرين
الوقائع الخطيرة بتاعة الدولاب الكبير بتاعى لإنهم كانوا سنتين ثلاثة لما عملوا
عملتهم السوداء.
كنا قاعدين أنا وهم فى أوضتى : هما الإثنين
قاعدين على الأرض وبيلعبوا ميكانوا على باربى وعمالين يبنوا بيوت ويهدوها ويعيشوا
فيها عرايس نورا وعيالها الكثير وساعات يعيشوا فيها حيوانات الغابة والـ zoo بتاع على .
كل ده وأنا منهمكه فى الصيفى والشتوى وعماله ارتب الدولاب .
خلصت درفه الملايات وقفلتها . وبدأت أرتب
درفة التعليق . يعنى أشيل اللبس الصيفى الخفيف وأنزل لبس الشتاء الثقيل .
طبعا ً أنا طويلة حبتين علشان كده دايما ً
بأستعين بصديق عزيز فى ترتيب البلاكار كل صيف وشتاء ألا وهو " سلم المطبخ
" وأفضل طالعة نازلة أطلع اللبس اللى خلصنا إستعماله فى البلاكار من فوق
وأنزل اللبس بتاع الموسم الجديد تحت .
طبعا ً منظر الأوضة يبقى تحفة : لبس على
السرير جاهز للتعليق فى الدولاب ولبس على الأرض جاهز للتبرع لإنه صغر على العيال .
وإكوام غسيل فى الناحية الثانية يعنى بيبقى يوم ممتع لدرجة الغم .
كل ده والتوأم اللذيذ قاعدين جنبى ينزلوا
اللى على السرير على الأرض ويطلعوا الهدوم اللى عايزه تتغسل فى الدولاب وهلم جرا ً
.
لما الجرس رن رحت أفتح الباب للواد عبد
الرحمن صبى المكوجى بسرعة .
<!لي]-->أنا أقولوكوا .
بسرعة لإن سيادته بيزعل مننا لو إتأخرنا فى فتح الباب وساعات بيعاقبنا كام يوم و يحرمنا من خدماته . وآخر مرة كان مدينى تحذير إنجليزى وقايلى على فكرة أنا مش جاى ثانى لو لطعتونى على الباب زى إمبارح . على أساس إنى بتأخر على سيادته بمزاجى : ما هو مش عارف أنا بأتعامل مع مين طول النهار : إثنين عسل عايزين مراقبة 24 ساعة كل يوم وجاهزين لعمل الكوارث على مدار الساعه.
بسرعة لإن سيادته بيزعل مننا لو إتأخرنا فى فتح الباب وساعات بيعاقبنا كام يوم و يحرمنا من خدماته . وآخر مرة كان مدينى تحذير إنجليزى وقايلى على فكرة أنا مش جاى ثانى لو لطعتونى على الباب زى إمبارح . على أساس إنى بتأخر على سيادته بمزاجى : ما هو مش عارف أنا بأتعامل مع مين طول النهار : إثنين عسل عايزين مراقبة 24 ساعة كل يوم وجاهزين لعمل الكوارث على مدار الساعه.
المهم رحت أفتح لعبد الرحمن وآخذ منه الهدوم
المكوية وأحاسبة وأديلة الهدوم المغسوله وبالمرة يقعد يبستف فيا شوية علشان فتح
الباب المتأخر . طبعا ً ده خد وقت . وبما إنى غبت عن عيون التوأم الحلوين حوالى
كام دقيقة كان لازم أرجع ألاقى كارثة . زى العادة
هى إيه ؟
مصرين تعرفوا ؟
طيب تعالوا بكرة وأنا أقول لكم كل حاجة .
abeerxx66@yahoo.com
when you narrate something about your lovely twins, i cannot wait to know what happened to them or maybe because of them.
ردحذفi will post the rest of the story tomorrow jut be patient dear
ردحذفmsh 2ader astana :)
ردحذف